
حياتي قصص ارويها بلا حقوق طبع ولا لأي كاتب يعود ما فيها
--------------------------
حيث ضريح الشمس احتضاري،ألمي وانِتظاري ،تَحرري منْ أسراري ،صَرخاتٌ لا تُباري ،سِحرٌ منْ وقاري، دُموع أعِتصاري
عَلى رُفات قلبي المسلوب بلا قراري
--------------------------
كصحيفة بالية أنفى بعيداً بسبقٍ صحفي... بوقعة قدر
--------------------------
سئمت التباطؤ بأن أحيا ..... يكفيني ألم.... يكفيني تعب....يكفيني سخط ..... يكفيني ندم.... يكفيني شتاتٌ من عَدم ... أريدُ اليوم أن أحيا
--------------------------
عندما تعزف الألحان سيمفونية الوداع وتترنح على قلبي الجريح أثقال همي
وتشد فرحتي رحالها وتنفى
ويصبح جسدي للأتراح منفى
وسخط وجحيم وونات وانين حارق يدوي بحنين
الـــــــــــــوداع.
----------------------------
شتــــــــــــات أعايشة، أتذوقة، تلذعني حمومتة من عيناك .... مؤلم أنت حتى حين تبتعد ولا أراك
-----------------------------
كنت أظن بأن عالمي كرية يثير الغثيان والأشمئزاز..... اليوم سقط القناع عنه وانقضى على كل دهشة .. فليس عالمي إلا كوميديا هزلية تبعث الضحك ... بلا أنتهاء
------------------------------
لي عامود في جريدة .... يحررة في كل يوم من أنا له طريدة
لا قلم .. لا ممحاة إلا دمعات مديدة ... عن كل فرح أنا بعمودي هذا بعيدة
------------------------------
أحتسيت قهوتي مع لوحدي....... ثرثرنا كثيرا .....وبعد أن مللتُ منها .....استأذنتها بأني أريد الجلوس وحدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق